السبت، 28 مايو 2016

قصة اغتصاب

أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.

بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.

مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.

بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا ، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب ، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود للسيارة بوقود ، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية ، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه ، ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت : عليكم السلام.
العامل : السلام وعليكم.
قلت : ازا بتسمح كم ثمن البنزين عبيته يللي.
العامل : بتعرفي انك حلوه.
قلت : نعم! ايش حكيت!
العامل : قلت انك حلوه وجمال مثل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
قلت : لو سمحت بدون أدب قلة ، احكيلي كم ثمن البنزين حتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما ، كانت عضلاته بارزه مشدود وجسده ، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه ، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي ، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم ، عريض ومنتصب كالعصا ، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
العامل : شفتي انتي والبنت إلي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي ، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي ، لو تلمسيه بس.
قلت : اسمع انت زودتها اذا ما اخذت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالاتصال للشرطة.
العامل : لا لا أرجوكي خلاص ، الثمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدي مني.
قلت : واحد كلب ، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض مثلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه ، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي ، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني ، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن به التفكير ، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه "، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي ، الهي يا ، ماذا أفعل ، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.

في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة ، قلت لأختي سأدخل المحطة الوقود لملئ ، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملئ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة ، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق